اثار تصريح علي اكبر ولايتي مستشار المرشد الايراني للشؤون الدولية حول عدم سماح الصحوة الاسلامية بصعود الليبراليين والشيوعيين للحكم الكثير من ردود الفعل المستنكرة والرافضة للتدخلات الخارجية ولاعبوها في رسم خارطة الواقع السياسي والحكومي واعاد المخاوف من التدخلات الخارجية عامة في التاثير على الداخل السياسي في العراق
المزيد مع مراسل راديو نوا : اسعد الزلزلي